fountain in languages
أختر لغة شبكة النافورة للفنون من هنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الساعة الآن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــشبكة النافورة
المواضيع الأخيرة
بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الشاعر أشرف الزرقاني | ||||
ساهره الليل | ||||
الزهراء الليبية | ||||
منير تاج الدين منير | ||||
محمد الرويمي | ||||
منار | ||||
أميرة المحبين | ||||
Huda | ||||
الطير | ||||
الدعم الفني |
أشترك مجاناً لتصلك كل المواضيع .
.: عدد زوار المنتدى :.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع الحقوق محفوظة لـ{شبكة النافورة للفنون}
®{ حقوق الطبع والنشر©2016 -
20015
مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
عندما نشاهد التطور التقني و الفني و الروائع الفنية في مجال الإعلام
السينمائي خصوصاً في العالم الآخر..لا نبتعد كثيراً لنُقل "دول
العالم المجاور" التي تحدنا بالقرب، و عندما نتطرق إلى ما يبهرنا فيها من
جماليات ملموسة في أي عمل فني يندرج تحت مجال السينما نُذهل أمام هذه
السبل التي تثري المشاهد و تقوم بتعريفه بطريقة آسِرةٌ على ثقافة و رأي و
قضية الأخر يلتبس علينا الأمر عند الجزم في قدرتنا في احتلال مرتبة و إن كانت
متأخرة في هذا الركب السينمائي الشاهق الذي و إن واصلنا تبعا مما أنجزنا في
السابق لما كان لنا هذا الحال الذي بدأ فيه الشك يساور في أن تكون الخيالة
الليبية من إحدى هذه الدول الخيالة الكبرى في محيطها و إن كانت تعتبر هذه الظاهرة
في دول العالم الثالث من النخبة و لكن ما هي إلا أضغاث أحلام من محاولة لم تبدأ
حتى كانت نهايتها في وجود أساس متين يقوي هذه الدعامة في رصيد السينما أو
الخيالة الليبية إذا ما قررنا في يوم من الأيام مواصلة هذا الطريق.
و لكن
ما شأن الخيالة الليبية من المتسببين في هذا التقصير في العمل على إعادة إحياء
مثل هذا الشكل الذي بات اليوم يعترف به كأداة من أدوات إبراز الترات الإنساني
في صورة يتقبلها كل العالم ، أين ذهبت الخيالة في بلدنا بعدما بدأت
بدايات جيدة في أفلامها في أواخر الثمانينيات ؟
عندما نعدد الأسباب التي
قد تكون بشكل ما منطقية لاتخاذ مثل هذا القرار و لكن مع هذا لا نجدها مبرراً
أصلا في الإقدام على القضاء على مثل هذه النافدة التي يمكن أن نطل على العالم
من خلالها و أن يتعرف على هويتنا و ماضينا و كيف نتعامل ؟و كيف نفكر؟ و كيف
نسمو ؟و كيف نبدع و نرتقي التي و إن اجتمعت السياسة وسائل الإعلام الموجهة ولا
البعثات الخارجية إلى أن تصلها في قالب إنساني خالص يتجرد من كل تلك المسميات
الرسمية الباهتة و المعتادة و المنفرة
إن مشكلة الخيالة الليبية اليوم هي ليست
مشكلة محاكاة واقع بالسلبية أو جدلية وجود أو اختفاء أو حتى صراع عليها بل هي
مشكلة فجوة أحدثها قرار حل الإدارة العامة للخيالة مما سبب نزوحاً لمتذوقي هذا
الفن و ناقديه من على الساحة المحلية مما جعل الفنان الليبي تضمحل ثقته في نفسه
كان أشد عقباته ما نتابعه اليوم من أعمال تلفزيونية غابت البساطة فيها و برزت
فيها الابتكاريات المصطنعة التي نراها في كل عمل
واقع حالنا اليوم يحكي
أننا لا نستطيع البتة تصدير ناقدين و مخرجين سينمائيين تشربوا واحتكوا بهذه المهنة
و يحكى أيضا أننا لم نكتف بذاتنا على هذا الصعيد في الداخل طبعا ذلك ليس على
سبيل الأداء فقط بل على سبيل عديد من متطلبات لا يستطيع أي من المذكورين الدخول
إلى الساحة السينمائية دونها وخاصة بعدما انتشرت ثقافة الفن لذات الفن مكان الثقافة
السائدة والمتعارف عليها بأن الفن لناس الفن للجماهير الذي يجدر به أن يكون فن
الإحساس و التعبير الصادق
إن المنظر الذي نراه اليوم و كل يوم في صالات
العرض "سابقا" باتت تستعمل في غير مكانها وإن كانت تعرض فيها أفلام لسبب و هو
أنها ليست عربية وإن كانت فهي على غير ترتيب أو إدارة أو رقابة و إن نزعنا
غطاء الخجل فإننا نقول لا تمت للأدب بأية صلة.
فما بالك وإن كان في كل
شعبية دار للعرض وإن خصصنا الحديث عن طرابلس فتوجد بها أكثر من 3 دور للعرض خصصت
للسينما فهي اليوم دورعرض خصصت لبقايا القمامة والأوساخ وبيوت العنكبوت أولعرض
أدنى ما ابتدعته السينما الدخيلة
وبالتالي وخلاصة الأمر فإن من المعروف بأن
لكل سبب نتيجة و كل نتيجة قادرة على التغير لأن ليبيا على وجه الخصوص لها جو ثقافي
خصب يساعد على إعادة الخوض في هذه التجربة و نعيد الثقة من جديد و لو نظرنا
إلى ماضينا السينمائي على المستوى العالمي فإن فيلمي "الرسالة وعمر المختار
"شهد بالمطلق على مدى قدرة الفنان الليبي على مجابهة كاميرات السينما العالمية
أما محليات أفلامنا ففي "الشظية" و "معزوفة المطر " و غيرها خير شاهد لنا
حتى الآن في مستوى الأداء الليبي الذي يجيزه و يجعله مقبولاً لدى
الجماهير
فهي لا تحتاج إلا لخطوة من مؤسساتنا الثقافية والإعلامية
فالمعطيات موجودة والفنان الليبي موجود و قد برهن على قدرته في إحراز
التراتيب الأولى والتي تتجلى لنا كل عام في مهرجانات الأفلام القصيرة فلا
يحتاج الأمر إلا لاعتماد شركة للإنتاج السينمائي لكي يستدرك حلم الفنان
الليبي في أن يبلغ مقام السينما و يعرف هذا الحلم طريقه للاكتمال .
السينمائي خصوصاً في العالم الآخر..لا نبتعد كثيراً لنُقل "دول
العالم المجاور" التي تحدنا بالقرب، و عندما نتطرق إلى ما يبهرنا فيها من
جماليات ملموسة في أي عمل فني يندرج تحت مجال السينما نُذهل أمام هذه
السبل التي تثري المشاهد و تقوم بتعريفه بطريقة آسِرةٌ على ثقافة و رأي و
قضية الأخر يلتبس علينا الأمر عند الجزم في قدرتنا في احتلال مرتبة و إن كانت
متأخرة في هذا الركب السينمائي الشاهق الذي و إن واصلنا تبعا مما أنجزنا في
السابق لما كان لنا هذا الحال الذي بدأ فيه الشك يساور في أن تكون الخيالة
الليبية من إحدى هذه الدول الخيالة الكبرى في محيطها و إن كانت تعتبر هذه الظاهرة
في دول العالم الثالث من النخبة و لكن ما هي إلا أضغاث أحلام من محاولة لم تبدأ
حتى كانت نهايتها في وجود أساس متين يقوي هذه الدعامة في رصيد السينما أو
الخيالة الليبية إذا ما قررنا في يوم من الأيام مواصلة هذا الطريق.
و لكن
ما شأن الخيالة الليبية من المتسببين في هذا التقصير في العمل على إعادة إحياء
مثل هذا الشكل الذي بات اليوم يعترف به كأداة من أدوات إبراز الترات الإنساني
في صورة يتقبلها كل العالم ، أين ذهبت الخيالة في بلدنا بعدما بدأت
بدايات جيدة في أفلامها في أواخر الثمانينيات ؟
عندما نعدد الأسباب التي
قد تكون بشكل ما منطقية لاتخاذ مثل هذا القرار و لكن مع هذا لا نجدها مبرراً
أصلا في الإقدام على القضاء على مثل هذه النافدة التي يمكن أن نطل على العالم
من خلالها و أن يتعرف على هويتنا و ماضينا و كيف نتعامل ؟و كيف نفكر؟ و كيف
نسمو ؟و كيف نبدع و نرتقي التي و إن اجتمعت السياسة وسائل الإعلام الموجهة ولا
البعثات الخارجية إلى أن تصلها في قالب إنساني خالص يتجرد من كل تلك المسميات
الرسمية الباهتة و المعتادة و المنفرة
إن مشكلة الخيالة الليبية اليوم هي ليست
مشكلة محاكاة واقع بالسلبية أو جدلية وجود أو اختفاء أو حتى صراع عليها بل هي
مشكلة فجوة أحدثها قرار حل الإدارة العامة للخيالة مما سبب نزوحاً لمتذوقي هذا
الفن و ناقديه من على الساحة المحلية مما جعل الفنان الليبي تضمحل ثقته في نفسه
كان أشد عقباته ما نتابعه اليوم من أعمال تلفزيونية غابت البساطة فيها و برزت
فيها الابتكاريات المصطنعة التي نراها في كل عمل
واقع حالنا اليوم يحكي
أننا لا نستطيع البتة تصدير ناقدين و مخرجين سينمائيين تشربوا واحتكوا بهذه المهنة
و يحكى أيضا أننا لم نكتف بذاتنا على هذا الصعيد في الداخل طبعا ذلك ليس على
سبيل الأداء فقط بل على سبيل عديد من متطلبات لا يستطيع أي من المذكورين الدخول
إلى الساحة السينمائية دونها وخاصة بعدما انتشرت ثقافة الفن لذات الفن مكان الثقافة
السائدة والمتعارف عليها بأن الفن لناس الفن للجماهير الذي يجدر به أن يكون فن
الإحساس و التعبير الصادق
إن المنظر الذي نراه اليوم و كل يوم في صالات
العرض "سابقا" باتت تستعمل في غير مكانها وإن كانت تعرض فيها أفلام لسبب و هو
أنها ليست عربية وإن كانت فهي على غير ترتيب أو إدارة أو رقابة و إن نزعنا
غطاء الخجل فإننا نقول لا تمت للأدب بأية صلة.
فما بالك وإن كان في كل
شعبية دار للعرض وإن خصصنا الحديث عن طرابلس فتوجد بها أكثر من 3 دور للعرض خصصت
للسينما فهي اليوم دورعرض خصصت لبقايا القمامة والأوساخ وبيوت العنكبوت أولعرض
أدنى ما ابتدعته السينما الدخيلة
وبالتالي وخلاصة الأمر فإن من المعروف بأن
لكل سبب نتيجة و كل نتيجة قادرة على التغير لأن ليبيا على وجه الخصوص لها جو ثقافي
خصب يساعد على إعادة الخوض في هذه التجربة و نعيد الثقة من جديد و لو نظرنا
إلى ماضينا السينمائي على المستوى العالمي فإن فيلمي "الرسالة وعمر المختار
"شهد بالمطلق على مدى قدرة الفنان الليبي على مجابهة كاميرات السينما العالمية
أما محليات أفلامنا ففي "الشظية" و "معزوفة المطر " و غيرها خير شاهد لنا
حتى الآن في مستوى الأداء الليبي الذي يجيزه و يجعله مقبولاً لدى
الجماهير
فهي لا تحتاج إلا لخطوة من مؤسساتنا الثقافية والإعلامية
فالمعطيات موجودة والفنان الليبي موجود و قد برهن على قدرته في إحراز
التراتيب الأولى والتي تتجلى لنا كل عام في مهرجانات الأفلام القصيرة فلا
يحتاج الأمر إلا لاعتماد شركة للإنتاج السينمائي لكي يستدرك حلم الفنان
الليبي في أن يبلغ مقام السينما و يعرف هذا الحلم طريقه للاكتمال .
خيرالله خيرالله- ---------
- الجنس :
الابراج :
عدد المساهمات : 14
نقاط : 20
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
العمر : 35
الموقع : الزاوية
عارضة النشاط :
رد: مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
بأختصار ....
المشكلة ليست فى عدم وجود فنانين أو اموال أو دور عرض وأمكانيات ....
انما نحن هكذا شعب سيد والسيد عادة لايشتغل بل يأتيه كل شئ جاهز وهكذا نحن .. لو انتجنا سينما فما الداعى لوجود هوليود أو بوليود أو مدينة الأنتاج الأعلامى بمصر ...
هم يصنعون السينما ونحن نتفرج وننتقذ أعمالهم .. هذا هو دور الشعب السيد ..
اليس كذلك .
المشكلة ليست فى عدم وجود فنانين أو اموال أو دور عرض وأمكانيات ....
انما نحن هكذا شعب سيد والسيد عادة لايشتغل بل يأتيه كل شئ جاهز وهكذا نحن .. لو انتجنا سينما فما الداعى لوجود هوليود أو بوليود أو مدينة الأنتاج الأعلامى بمصر ...
هم يصنعون السينما ونحن نتفرج وننتقذ أعمالهم .. هذا هو دور الشعب السيد ..
اليس كذلك .
الطير- مدير قسم النافورة للتقنية
- الجنس :
عدد المساهمات : 68
نقاط : 91
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
عارضة النشاط :
رد: مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
سينما فى ليبيا ......
بعيد السوووووووووووووووووو .
بعيد السوووووووووووووووووو .
Tasneem- ---------
- الجنس :
الابراج :
عدد المساهمات : 32
نقاط : 34
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
العمر : 38
الموقع : ليبيا
عارضة النشاط :
رد: مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
السلام عليكم ...
الموضوع .. جديربالمناقشة فعلاً ..
دولة بحجم ليبيا وامكانيات ليبيا وتاريخ وعمر ليبيا تملك فى رصيدها السينمائى أعمال لايتجاوز عددها اصابع اليد الواحدة ...
الأسباب كثيرة ومتعددة وليس من ضمنها عدم وجود فنانيين .. بالعكس لدينا مبدعين لو اتيحت لهم الفرصة ووجودوا ارض صلبة للأنطلاق لما استطاع أن يسابقهم احد ..
الدولة لاتريد أن تصرف اموالها على مشاريع لاجدوى منها وتعتبرها مضيعة للوقت والأموال وكانت التجربة فى الخيالة .. الم تكن تتبع الدولة وكم سنة بقيت هذة الشركة او الموسئسة تتبع الدولة ماذا صنعت وماالذى قدمته .. فلم او اتنان او حتى عشرة .. هذا ليس بأنجاز شركة تتبع الدولة ..
عموماً الحل الصحيح هو فى شركة خاصة للأنتاج يكون راس مالها قوى وادارتها أقوى وتتبنى الفنانين والمؤلفين والكتاب والمخرجين وكل من له علاقة بالنشاط السينمائى وتبداء بأنتاج الأعمال وتسعى للتسويق والمنافسة .. اما أن نبقى ننتظر ونتمنى من الدولة متى تقدم لنا انتاج او تكون لنا شركة فهذا هو الغباء بعينه ..
لذلك فإنه لا يكفينا أن نتوكأ على عكاز الأمنيات وحدها أو نحيل الموضوع برمته إلى منطق الصدفة فربما يكون لنا ما نريد بل إننا ننتظر أن يكون لنا ما نريد .
الموضوع .. جديربالمناقشة فعلاً ..
دولة بحجم ليبيا وامكانيات ليبيا وتاريخ وعمر ليبيا تملك فى رصيدها السينمائى أعمال لايتجاوز عددها اصابع اليد الواحدة ...
الأسباب كثيرة ومتعددة وليس من ضمنها عدم وجود فنانيين .. بالعكس لدينا مبدعين لو اتيحت لهم الفرصة ووجودوا ارض صلبة للأنطلاق لما استطاع أن يسابقهم احد ..
الدولة لاتريد أن تصرف اموالها على مشاريع لاجدوى منها وتعتبرها مضيعة للوقت والأموال وكانت التجربة فى الخيالة .. الم تكن تتبع الدولة وكم سنة بقيت هذة الشركة او الموسئسة تتبع الدولة ماذا صنعت وماالذى قدمته .. فلم او اتنان او حتى عشرة .. هذا ليس بأنجاز شركة تتبع الدولة ..
عموماً الحل الصحيح هو فى شركة خاصة للأنتاج يكون راس مالها قوى وادارتها أقوى وتتبنى الفنانين والمؤلفين والكتاب والمخرجين وكل من له علاقة بالنشاط السينمائى وتبداء بأنتاج الأعمال وتسعى للتسويق والمنافسة .. اما أن نبقى ننتظر ونتمنى من الدولة متى تقدم لنا انتاج او تكون لنا شركة فهذا هو الغباء بعينه ..
لذلك فإنه لا يكفينا أن نتوكأ على عكاز الأمنيات وحدها أو نحيل الموضوع برمته إلى منطق الصدفة فربما يكون لنا ما نريد بل إننا ننتظر أن يكون لنا ما نريد .
الزهراء الليبية- نائبة المير
- الجنس :
الابراج :
عدد المساهمات : 241
نقاط : 359
تاريخ التسجيل : 03/12/2009
الموقع : طرابلــــــــــس
عارضة النشاط :
رد: مذكرات عن السينما الليبية و هم مواصلة المشوار
السلام عليكم ....
شكراً أخى خير الله موضوع جميل وكلنا نتمنى أن تكون لدينا خيالة ليبية ....
اتمنى من المسئولين أن يهتموا بمثل هذه المقترحات ...
شكراً أخى خير الله موضوع جميل وكلنا نتمنى أن تكون لدينا خيالة ليبية ....
اتمنى من المسئولين أن يهتموا بمثل هذه المقترحات ...
منار- مشرفة نواعم النافورة
- الجنس :
عدد المساهمات : 100
نقاط : 132
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
الموقع : لـــــيــــبــــــيـــــا
عارضة النشاط :
مواضيع مماثلة
» الفنان الطاهر عمر .. فنان المشوار الطويل
» رحبوا معي بالزهراء الليبية
» مصطلحات من اللهجة الليبية
» شتاوي وغناوي ع ((المدن الليبية ))
» رحبوا معي بالزهراء الليبية
» مصطلحات من اللهجة الليبية
» شتاوي وغناوي ع ((المدن الليبية ))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 18 أغسطس 2016 - 3:31 من طرف الزهراء الليبية
» رواية الأسود يليق بكِ لـ أحلام مستغانمي
الخميس 18 أغسطس 2016 - 3:10 من طرف الزهراء الليبية
» تحميل كتاب : 1000 سؤال و 3000 اجابة
الخميس 18 أغسطس 2016 - 2:19 من طرف الزهراء الليبية
» الصيد على لعبانــــي
الخميس 28 نوفمبر 2013 - 22:14 من طرف الدعم الفني
» جمعية الفنانين المتحدين
الأربعاء 29 مايو 2013 - 16:12 من طرف هيثم
» بيناتكم يا ساكنين الحارة .
الأربعاء 20 فبراير 2013 - 15:59 من طرف الزهراء الليبية
» اشرس هزائم نابليون (( معركة واترلو))
الأربعاء 20 فبراير 2013 - 15:29 من طرف الزهراء الليبية
» دراسات تراثـيـة
الأربعاء 31 أكتوبر 2012 - 0:27 من طرف منيرتاج الدين